للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

هُنَالك تَدْري أنّ لِلْعَبد قِصَّةً ... وأنّ كسادَ العِلْم آفَتُه القُرْبُ

وله أيضاً:

لا تَشْمَتَنْ حاسدي إنْ نَكبَةٌ عَرَضَتْ ... فالدّهْرٌ ليس على حَالٍ بِمُتَّركِ

ذو الفضل طوراً تراه تَحْتَ مَيْقَعَةٍ ... وتارةً قد يُرَى تاجاً على مَلِكِ

وله أيضاً:

لِئنْ أصْبَحتُ مُرْتَحِلاً بِشَخْصي ... فَرُوحي عِنْدكم أبداً مقيمُ

ولكنْ للعِيَان لطيفُ مَعْنى ... لذا سأل المعاينةَ الكليمُ

<<  <   >  >>