كيف لا أشعر بهذا الشعور وانا اكتب في شفاعة صفوة الخلق، وحبيب الحق أبى القاسم محمد - صلى الله عليه وسلم -.
أسال الله العلي القدير أن اكون قد وفقت الى ما هدفت إليه بعون الله ورحمته وإن هفوت فالكمال لله وحده وقد يشفع لي ما بذلته من جهد وما سعيت اليه من قصد، وأسأله أن يقبل هذا العمل المتواضع، وان يجعله سببا لصحبة النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم القيامة.
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين - صلى الله عليه وسلم -. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.