(٢) أبو داود، كتاب الجهاد، باب ما يدعى عند اللقاء، برقم ٢٦٣٢، واللفظ له، والترمذي بنحوه، كتاب الدعوات، باب في الدعاء إذا غزا، برقم ٣٥٨٤، وحسنه، وصححه الألباني في صحيح سنن أبي داود، ٢/ ٤٩٩، وفي صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٣. (٣) أبو داود، كتاب الوتر، باب ما يقول الرجل إذا خاف قوماً، برقم ١٥٣٧، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي، ٢/ ١٤٢، وصححه الألباني في صحيح أبي داود، ١٠/ ٢٨٦. (٤) البخاري، كتاب التفسير، سورة آل عمران، باب قوله - سبحانه وتعالى -: {الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ}، برقم ٤٥٦٣، ٤٥٦٤. (٥) الترمذي، كتاب القدر، باب ما جاء: لا يرد القدر إلا الدعاء، برقم ٢١٣٩، وحسنه الألباني في صحيح سنن الترمذي، ٢/ ٢٢٥، وفي سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ١٥٤.