١ - أورده ابن كثير في البداية والنهاية (٣/ ٢٧٥، ٢٧٦) ونسبه للبيهقي وذكر أنه رواه من طريق الحاكم. ولم يبين في أي مكان رواه البيهقي. لكن ذكر في الكنز (١٠/ ٣٩٩) أن البيهقي رواه في دلائل النبوة. ٢ - كما نسبه في كنز العمال للبزار، وأبو يعلى، وجعفر الفريابي في الذكر، والضياء المقدسي في المختارة. ٣ - ورواه النسائي في عمل اليوم والليلة "بنحوه" باب: الاستنصار عند اللقاء (ص ٣٩٧)، (ح ٦١١). عن عبد الله بن عبد المجيد الحنفي ... بإسناد الحاكم. دراسة الِإسناد: هذا الحديث في سنده عند الحاكم والبيهقي ثلاثة تكلم فيهم وعند النسائي اثنان فقط. الأول: إسماعيل بن عون بن علي بن عبيد الله بن أبي رافع القرشي الهاشمي وهذا عند الحاكم والنسائي. قال المزي: عزيز الحديث. تهذيب الكمال (١/ ١٠٦). وقال ابن حجر في التقريب: مقبول (١/ ٧٣). وذكره الخزرجي في الخلاصة: ولم يذكر عنه شيئاً (ص٣٥). الثاني: عبيد الله بن عبد الرحمن بن عبيد الله بن موهب. وهذا عند الحاكم والنسائي. قال إسحاق بن منصور عن يحيى بن معين: ثقة. وقال الدوري عن ابن معين: ضعيف. وقال أبو حاتم: صالح. وقال البخاري: كان ابن عيينة يضعفه. وقال العجلي: ثقة. وقال النسائي: ليس بذاك القوي. وقال ابن عدي: حسن الحديث يكتب حديثه. وذكره ابن حبان في الثقات. تهذيب التهذيب (٧/ ٢٨، ٢٩). وقال ابن حجر في التقريب: ليس بالقوي (١/ ٥٣٦). =