(٢) في (أ): (وثبت) وليست في (ب) وما أثبته من المستدرك وتلخيصه. (٣) من قوله: (وتبيت) إلى هنا ليس في (ب). (٤) في (أ): (السليماني). ١١٢١ - المستدرك (٤/ ٤٨٥): حدثنا أبو زكريا العنبري، ثنا محمد بن عبد السلام، ثنا يحيى بن يحيى، أنبأ محمد بن فضيل، ثنا الوليد بن جميع، عن عبد الملك بن المغيرة، عن عبد الرحمن بن البيلماني، عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: يبيت الناس يسيرون إلى جمع، وتبيت دابة الأرض تسري إليهم، فيصبحون وقد جعلتهم بين رأسها، وذنبها، فما من مؤمن إلا تمسحه، ولا منافق، ولا كافر إلا تخطمه، وإن التوبة لمفتوحة، ثم يخرج الدجال، فيأخذ المؤمن منه كهيئة الزكمة، وتدخل في مسامع الكافر، والمنافق، حتى يكون كالشيء الحنيذ، وإن التوبة لمفتوحة، ثم تطلع الشمس من مغربها. تخريجه: الحديث أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه (١٥/ ١٨٠ - ١٨١ رقم ١٩٤٥١) من طريق وكيع، عن الوليد بن عبد الله بن جميع، عن =