كتاب الدر المنضود في الصلاة والسلام على صاحب المقام المحمود

الفصل السادس في ذكر أمور مخصوصة تشرع الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيها - خاتمة: في العمل بالحديث الضعيف والموضوع - ص: 300

معنى قوله: (المقربون) ١٢٦

معنى قوله: (المكيال الأوفى) ١٢٦

- المسألة السادسة: في وجه تخصيص سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام بالتشبيه به وباله ١٢٦

- المسألة السابعة: اختلاف العلماء في زيادة الترحم في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم ١٣١

- المسألة الثامنة: في زيادة (سيدنا) قبل (محمد) ١٣٣

الفصل الرابع: في فوائد الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم ١٣٦

- صلاة الله تعالى وملائكته ورسوله، ورفع الدرجات، وتكفير السيئات، وأنها تعدل عتق عشر رقاب ١٣٦

تنبيه: في اقتران ثواب الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم بثواب ذكر الله تعالى ١٤٤

- أنها سبب لمحبة الملائكة وإعانتهم وترحيبهم ١٤٥

- أنها سبب لشفاعته وشهادته صلى الله عليه وسلم ١٤٦

- أنها سبب للبراءة من النفاق ومن النار، وللرقيّ إلى منازل الشهداء ١٤٧

- أنها كفارة لنا وزكاة لأعمالنا ١٤٧

- أنها سبب لمزاحمة كتفه صلى الله عليه وسلم على باب الجنة ١٤٨

- أنها تستغفر لقائلها وتقرّ بها عينه ١٤٩

- أن المرّة الواحدة منها بقيراط كجبل أحد ١٤٩

- أن ملكا قائما على قبره صلى الله عليه وسلم يبلغه إياها ١٤٩

تنبيه: أنه صلى الله عليه وسلم تبلغه الصلاة والسلام من بعد ويسمعها من قرب ١٥٦

مطلب في الحث على زيارة القبر الشريف ١٥٧

مطلب في حياة النبي صلى الله عليه وسلم في قبره الشريف ١٥٨

مطلب في معنى رد الروح إليه صلى الله عليه وسلم ١٦٠

خاتمة ١٦٢

- أنها سبب للكيل بالمكيال الأوفى من الثواب ١٦٤

- أنها سبب لكفاية المهمات في الدنيا والآخرة ولمغفرة الذنوب ١٦٤

- أنها أمحق للخطايا من الماء للنار، وأن السلام عليه أفضل من عتق الرقاب ١٦٨