٢ أ، ج وفي ب "بسطت". ٣ ج وفي أ، ب "في غير الكتاب" راجع الأشموني ١/ ٥. ٤ أ، ج، وفي ب "لوفائها". ٥ ص ٣ الشارح. ٦ فائقة ألفية ابن معط: من حيث: أ- أن صاحبها لم يتمكن من حصرها في بحر واحد، كابن مالك في ألفيته من بحر الرجز بل جعلها في بحري الرجز والسريع. ب- أكثر ابن معط من الإطناب بخلاف ابن مالك فإنه يقتصر على الأهم. ج- ابن معط وزع بعض المعلومات في أبواب مختلفة كأفعل التفضيل لم يجمعه في باب واحد. د- جعل ابن معط ألفيته في واحد وثلاثين عنوانا فكان يضم العناوين المتقاربة وابن مالك جعلها في ثمانين عنوانا، لتنشيط النفس، ويتميز كل قسم عن غيره، وإن كان ابن معط زاد بعض الأبواب ولكن قواعدها أقل من قواعد ألفية ابن مالك، ولذلك اشتهرت ألفية ابن مالك, ولعكوف صاحبها على دراسة هذا الفن ومؤلفاته الكثيرة التف الكثير حوله. ٧ راجع الأشموني ١/ ٦.