للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

٢- {بَلِ اللَّهَ فَاعْبُدْ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ} ١.

٣- {وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ} ٢,

٤- {وَاقْتَرَبَ الْوَعْدُ الْحَقُّ فَإِذَا هِيَ شَاخِصَةٌ أَبْصَارُ الَّذِينَ كَفَرُوا} ٣.

٥- {إِنَّ وَلِيِّيَ اللَّهُ الَّذِي نَزَّلَ الْكِتَابَ وَهُوَ يَتَوَلَّى الصَّالِحِينَ} ٤.

٦- جميع المصريين لا يرغبون في أذى الضيف.

٧- {فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا} ٥.

تمرين ٢:

بين السبب في تقديم المسند إليه، أو المسند، أو متعلقات الفعل، فيما يلي:

١- إن في عدلك وكرمك ورأفتك رحمة بالضعفاء.

٢-

بك اقتدت الأيام في حسناتها ... وشيمتها لولاك هم وتخريب

٣-

أكفرا بعد رد الموت عني ... وبعد عطائك المائة الرتاعا

٤-

إذا نطق السفيه فلا تجبه ... فخير من إجابته السكوت

٥-

إذا شئت يوما أن تسود عشيرة ... فبالحلم سد لا بالتسرع والشتم

٦-

ونحن التاركون لما سخطنا ... ونحن الآخذون لما رضينا

٧- ما كل رأي الفتى يدعو إلى رشد.


١ سورة الزمر الآية: ٦٦.
٢ سورة الإخلاص الآية: ٣.
٣ سورة الأنبياء الآية: ٩٧.
٤ سورة الأعراف الآية: ١٩٦.
٥ سورة التوبة الآية: ١٠٨.

<<  <   >  >>