١- في الشطر الأول جملتان خبريتان من الضرب الابتدائي وفي الشطر الثاني جملة إنشائية.
٢- الغرض من إلقاء الخبر فيهما التحسر على تلك المعاملة القاسية التي عامله بها ابنه.
٣- قدم الظرف وهو بعد في الشطر الثاني؛ لأنه محط الإنكار.
٤- الاستفهام فيه للتوبيخ.
٥- قيد الجملة الأولى بتابع وهو عطف البيان لغرض الإيضاح والبيان، وقيد الجملة الثانية بظرف الزمان؛ لأنه هو المقصود بالإنكار.
٦- فصل بين جملتي: أنشأن ويؤدبني؛ لأن بينهما كمال الاتصال؛ لأن الثانية بيان للأولى، وبين جملتي: أنشأ، وأبعد شيبي؛ لأن بينهما كمال الانقطاع لاختلافهما خبرا وإنشاء.