وَلَا يحمد السُّوق للقضاة والوزراء والأمراء وَيدل على شعب وهم واضطراب لما فِيهِ من ارْتِفَاع الْأَصْوَات وَالْكَلَام الْبَاطِل والأيمان الْفَاجِرَة
والسوق يدل على الْمَسْجِد لِأَنَّهُ مَحل الْكسْب وَالتِّجَارَة كَمَا أَن الْمَسْجِد مَحل التِّجَارَة قَالَ الله تَعَالَى (هَل أدلكم على تِجَارَة تنجيكم من عَذَاب اليم)