الْقَنَاة فِي الرُّؤْيَا امْرَأَة أَو معيشة وَهِي بِمَنْزِلَة الْبِئْر أَو الساقية فَمن حفر قناة وَجرى المَاء فِيهَا نَالَ معيشة حَلَالا وَمن حفر قناة وَلم يجد فِيهَا مَاء فَإِنَّهُ يدْخل فِي مكر وكل من يحْفر وَلم ير مَاء فَإِنَّهُ يمكر
القلعة فِي الْمَنَام إقلاع عَن الذُّنُوب أَو خُرُوج من هم إِلَى فرج وَمن رأى أَنه دخل قلعة نَالَ رزقا ونسكا فِي دينه
والقلعة تفسر بِرَجُل عَظِيم
وَمن رأى قلعة من بعيد فَإِنَّهُ يُسَافر من مَكَان إِلَى مَكَان وَيرْفَع شَأْنه وَمن رأى كَأَنَّهُ تحصن بحصين فَإِنَّهُ يحفظ فِي دينه ودنياه والحصن يعبر بِالْإِسْلَامِ وَقيل