للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

السُّلْطَان رخصت الأسعار

الْحلف فِي الْمَنَام غرور إِذا كَانَ من الْعَدو لقَوْله تَعَالَى (وقاسمهما إِنِّي لَكمَا لمن الناصحين فدلالهما بغرور) وَالْحلف من غير الْعَدو إِحْسَان لقَوْله تَعَالَى (إِن أردنَا إِلَّا احسانا وتوفيقا) وَمن حلف وَهُوَ يعْتَقد أَنه كَاذِب فَإِنَّهُ يدل على شتات وخراب لما ورد أَن الْيَمين الْفَاجِرَة تدع الديار بَلَاقِع الْحَاجِب فِي الْمَنَام: هُوَ زِينَة الرجل فَمَا حدث فِيهِ من زِيَادَة أَو نقص فَهُوَ فِي الزِّينَة الَّتِي يتزين بهَا الْإِنْسَان كملبوس وَغَيره

والحاجب الْأَمِير وَالْملك حَاجِبه فِيمَا يرى فِيهِ من نقص أَو زِيَادَة فَهُوَ فِي الْحَاجِب وَهُوَ قَوس سهامه اللحظ من الْعُيُون الحسان

الحقنة فِي الْمَنَام تدل على إصْلَاح فِي الدّين إِذا كَانَت للتداوي

وَإِن احتقن لغير تداوي فَإِنَّهُ يرجع فِي هبة أَو عَدو أَو نذر

الْحَشِيش فِي الْمَنَام

صَلَاح فِي الدّين وَالْخَيْر

وَمن رأى الْحَشِيش نبت على كَفه رأى امْرَأَته مَعَ غَيره وَأَن رأى الْحَشِيش نبت على بَاطِن كَفه فَإِنَّهُ يَمُوت وينبت الْحَشِيش على قَبره

وَمن رأى الْحَشِيش نبت فِي غير مَحَله كالبيت وَالْمَسْجِد فَإِنَّهُ يدل على مصاهرة

نبت عَلَيْهِ الْحَشِيش نَالَ خصبا وَخيرا إِذا لم يغط الْحَشِيش سَمعه وبصره وَإِذا رَأَيْت الْحَشِيش فِي أَيدي النَّاس أَو يجْرِي فِي القنوات فَهُوَ خصب فِي ذَلِك الْعَام.

الحمص: مَال بتعب حِكَايَة وأتى ابْن سِيرِين رجل فَقَالَ: رَأَيْت كَأَنِّي أكل حمصا حارا فَقَالَ: أَنْت تقبل زَوجتك فِي رَمَضَان

الحرشف فِي الرُّؤْيَا رجل سَرِيرَته خير من عَلَانِيَته وَهُوَ رزق بتعب

الْحِنَّاء سيد الرياحين وَهُوَ زِينَة فِي المَال والعيال

وَكَانَ النَّبِي يحب أَن يرَاهُ على جسده

والخضاب

<<  <   >  >>