(٢) في ر: الحسين بن محمد بن عبد الله؛ وفي مقاتل الطالبيين ٤٥٠ (ط ٢.٣٧٨) أن الحسين كان يركب على حمار ادريس بن عبد الله. (٣) م ص: فوجه إليه. (٤) في الهامش الأيمن والأيسر من ص: «توجيه موسى الهادي جيوشه». (٥) م ص: فوجه. (٦) ر: سعيد.
[١] في مقاتل الطالبيين ٤٤٩ (ط ٢.٣٧٧) أنه خرج معه زهاء ثلاثمائة؛ وفي الإفادة (برلين (Glaser ٦٣ ق ٢٢ أ، و (برلين ١٣٠٠) ق ٢٤ ب: «وخرج إلى مكة ومعه فيمن بايعه وهم زهاء ثلاثمائة» وفي الحدائق الوردية (مصورة دمشق) ١/ ١٧٩؛ (خ) ١/ ٩٩ ب: وهم زهاء ثلاثمائة. [٢] في الشافي ١١ - ١٢؛ والمقاتل ٤٥٢ - ٤٥٣: عن أبي العرجاء الجمّال قال: «دعاني موسى بن عيسى وأمرني بإحضار جماله، قال: فجئته بمأة جمل، فتهيّأ للمسير إلى الحسن بن علي، عليه السلام، صاحب فخ، قال: فلما قربنا منه قال لي: اذهب إلى عسكر الحسين حتى تراه وتخبرني بما ترى، فمضيت ودرت قال: فما رأيت إلا مصليّا ومبتهلا أو ناظرا في مصحف أو معدّ السلاح، فأخبرته بما رأيت فضرب يده على يده فقال: وهم والله أكرم خلق الله على الله وأحقّ بما في الدّنيا ولكن الملك عقيم، ولو أن صاحب القبر-يعني رسول الله صلى الله عليه وآله-نازعنا الملك لضربنا خيشومته بالسيف. فسار وحارب حتى قتل الحسين وأهل بيته سلام الله عليهم وأصحابه رضي الله عنهم».