آبار تسعة وعشرون ميلا، ثم الى الجحفة وهى من تهامة وفيها آبار والبحر منها على ثمانية اميال وهى ميقات اهل الشأم سبعة وعشرون ميلا، ثم الى قديد فيها آبار سبعة وعشرون ميلا، ثم الى عسفان فيها آبار اربعة وعشرون ميلا، ثم الى بطن مر فيها عين وبركة ثلثة وثلثون ميلا، ثم الى مكّة ستّة عشر ميلا
طريق الجادّة من معدن النّقرة الى مكّة
منها الى مغيثة الماوان فيها برك وآبار وماء نزر ثلثة وثلثون ميلا والمتعشّى السمط على ستّة عشر ميلا، ثم الى الرّبذة فيها برك وآبار اربعة وعشرون ميلا والمتعشّى اريمة على اربعة عشر ميلا، ثم الى معدن بنى سليم فيها برك ماء اقلّ ما يوجد فيها الماء اربعة وعشرون ميلا قال الشاعر هذا أحقّ منزل بالتّرك الذّئب يعوى والغراب يبكى (١١٤) والمتعشّى شرورى على اثنى عشر ميلا، ثم الى السّليلة ستّة وعشرون ميلا والمتعشّى بالكنابين على ثلثة عشر ميلا، ثم الى العمق فيها بركة وآبار احد وعشرون ميلا والمتعشّى السنجة على