للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الاقصى فيصير الى طنجة ثم الى افريقية ثم الى مصر ثم الى الرملة ثم الى دمشق ثم الى الكوفة ثم الى بغداد ثم الى البصرة ثم الى الاهواز ثم الى فارس ثم الى كرمان ثم الى (١٣١) السند ثم الى الهند ثم الى الصين، وربّما اخذوا خلف رومية فى بلاد الصقالبة ثم الى خمليج مدينة الخزر ثم فى بحر جرجان ثم الى بلخ وما وراء النهر ثم الى ورت تغزغر ثم الى الصين

[وقسمت الارض المعمورة على اربعة اقسام]

فمنها أروفى وفيها الاندلس والصقالب والروم وفرنجة وطنجة والى حدّ مصر، ولوبية وفيها مصر والقلزم والحبشة والبربر وما والاها والجر الجنوبىّ وليس فى هذه البلاد خنزير برىّ ولا ايّل ولا عير ولا تيوس، واتيوفيا وفيها تهامة واليمن والسند والهند والصين، واسقوتيا وفيها أرمينية وخراسان والتّرك والخزر

[ومن عجائب الارض]

نار بسقلّيّة بالاندلس وبالهند تشتعل فى حجارة ان رام احد ان

<<  <   >  >>