من الحيرة الى القطقطانة، ثم الى البقعة، ثم الى الأبيض، ثم الى الحوشى، ثم الى الجمع، ثم الى الخطى، ثم الى الجبّة، ثم الى القلوفى، ثم الى الروارى، ثم الى السّاعدة، ثم الى البقيعة، ثم الى الأعناك، ثم الى أذرعات، ثم الى (٨٣) منزل، ثم الى دمشق
السكك من حلب الى الثغور الشأميّة
من حلب الى قنّسرين سبع سكك، ثم الى أنطاكية اربع سكك، ثم الى الاسكندريّة اربع سكك، ثم الى المصّيصة سبع سكك، وجيحان يشتقّها واسم المصّيصة مابسبستيا، ومن المصّيصة الى أذنة ثلث سكك واسم اذنة ادانم وهى على سيحان، قال الشاعر يا من جبال الرّوم دون لقائه وعقابها ومخاضتا سيحان فالدّرب معترضا ففرج طوانة فهرقلة فالحصن حصن سنان ثم من اذنة الى طرسوس خمس سكك، واسم طرسوس بالروميّة تارسم، قال ابو سعيد، خلّفوه بعرصتى طرسوس مثل ما خلّفوا أباه بطوس وقال فرج بن عثمان المقسمىّ يا ليتها قد هبطت طرسوسا ووردت نهرا بها مأنوسا