يُبْصِرُونَ وَلَوْ نَشَاءُ لَمَسَخْنَاهُمْ عَلَى مَكَانَتِهِمْ فَمَا اسْتَطَاعُوا مُضِيّاً وَلاَ يَرْجِعُون} . [٣٦-يس-٦٣-٦٧] .
وَقَالَ تَعَالَى: {احْشروا الَّذِينَ ظَلَمُوا وَأزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبدُونَ مِنْ دونِ اللَّهِ فَاهْدُوهُمْ إِلَى صِرَاطِ الْجَحِيم وَقفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسئُولُونَ مَا لَكُمْ لاَ تَنَاصَرُونَ بَلْ همُ الْيَوْمُ مُسْتَسْلِمُونَ} . [٣٧-الصَّافَّاتِ-٢٢-٢٦] .
وَقَالَ تَعَالَى: {هذَا وَإِنَّ لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مآبٍ جَهًنّمَ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمِهَادُ هذَا فَلْيَذًوقُوهُ حَمِيمٌ وغَسَّاق، وآخَرُ مِنْ شَكْلِهِ أَزْوَاجٌ هذَا فَوْجٌ مُقْتَحِمٌ معَكُمْ لاَ مَرْحباً بِهِمْ إِنَّهُمْ صَالُوا النَّارِ قَالُوا بَلْ أَنْتُمْ لاَ مَرْحَباً بِكًمْ أَنْتُمْ قدَّمْتمُوهُ لَنَا فَبئْسَ الْقَرَارُ قَالُوا رَبَّنَا مَنْ قَدَّمَ لَنَا هذَا فَزِدْهُ عَذَاباً ضِعْفاً فِي النَّارِ وَقَالُوا مَا لَنَا لاَ نَرَى رِجَالاً كُنَّا نَعُدّهمْ مِنَ الأًشْرَارِ اتَّخَذْنَاهُمْ سِخْرِيّاً أَمْ زَاغَتْ عَنهمُ الأَبْصَارُ إِنَّ ذَلِكَ لَحَقٌّ تَخَاصُمُ أَهْل النَّارِ} . [٣٨-ص-٥٥-٦٤] .
وقال تَعَالَى: {وَسِيقَ الذِينَ كَفَرُوا إِلى جَهَنَّمَ زمَراً حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتًهَا ألَمْ يَأتِكُمْ رُسلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آياتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُم لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهًنّمَ خَالِدِين فِيهَا فبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكبِّرِينَ} . [٣٩-الزمر-٧١-٧٢] .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute