وقال تعالى:
{إِنَّ الَّذِينَ كَفَزوا يُنَادَوْنَ لَمَقْتُ اللَّهِ أَكْبَرُ مِن مَّقْتِكمْ أَنْفسَكُمْ إِذْ تُدْعَوْنَ إِلَى الإِيمَانِ فَتَكْفُرُونَ قَالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثنَتَيْن وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْن فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَى خُرُوج مِنْ سَبِيل ذلِكًمْ بِأَنَّهُ إِذَا دعُيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وَإِنْ يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا فَالْحُكْمُ لِلّهِ الْعَلِيِّ الْكَبِيرِ} . [٤٠-غافر-١٠-١٢] .
قال تعالى:
{فَوَقْاهُم اللَّهُ سَيّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غدُوّاً وَعَشِيّاً وَيَوْمَ تَقًومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ وَإِذ يَتَجَاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفَاءُ لِلّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ مُغْنُونَ عًنّا نَصِيباً مِنَ النَّارِ قَالَ الَّذِينَ اسْتَكْبَروا إِنَّا كُلٌّ فِيهَا إِنَّ اللَّهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبَادِ وَقَالَ الَّذِينَ فِي النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا ربَّكمْ يخَفِّفْ عَنَّا يَوْماً مِنَ الْعَذَابِ قَالُوا أَوَلَمْ تَكُ تَأْتِيكُمْ رُسُلُكُمْ بِالْبَيِّنَاتِ قَالُوا بَلَى قَالُوا فَادْعُوا وَمَا دُعَاءُ الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ إنا لنَنصرُ رُسُلَنَا وَالَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدًّنْيَا وَيَوْمَ يَقُومُ الأَشْهَادُ يَوْمَ لَا يَنْفَع الظَّالِمِينَ مَعْذِرَتُهمْ وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلهمْ سُوء الدَّارِ} . [٤٠-غافر-٤٥-٥٢] .
{الَّذِينَ كًذّبُوا بالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ، إِذِ الأَغلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلاَسِلُ يُسْحَبونَ فِي الْحَمِيم ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَاكُنْتمْ تشْركُونَ مِنْ دونِ اللَّهِ قَالُوا ضَلُّوا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute