٢ هي زجر الطير للتفاؤل، والتشاؤم بأسمائها وأصواتها وممرها. (انظر: اللسان ١١/١٦٧. وتهذيب اللغة ٣/٢٣١) . ٣ الكهانة مثل العرافة –كما سيأتي- (انظر: الصحاح ٦/٢١٩١. وتهذيب اللغة ٦/٢٤. واللسان ١٧/٢٤٤-٢٤٥) . ٤ العراف: هو الحازي أو المنجم الذي يدعي علم الغيب الذي استأثر الله بعلمه. (انظر: الصحاح ٤/١٤٠٢. وتهذيب اللغة ٢/٣٤٧ واللسان ١١/١٤٢. ٥ هو الضرب بالحصى، والخط في التراب، وهو ضرب من التكهن. (انظر: الصحاح ٤/١٥١٥. وتهذيب اللغة ١٦/٢٢٤، واللسان ١٢/٨٥) . ٦ ويكون للطير، وغيرها للتيمن بسنوحها، أو التشاؤم ببروحها، وهو ضرب من التكهن. (انظر: الصحاح ٢/٦٦٨. وتهذيب اللغة ١٠/٦٠٢) . ٧ أخرجه البخاري ٧/٨٢؛ ومسلم ٤/١٧٥٠. ٨ أضواء البيان ٢/١٩٧. ٩ هو أبو عبد الله محمد بن أحمد بن أبي بكر بن فرج الأنصاري الخزرجي الأندلسي القرطبي من كبار المفسرين. رحل إلى المشرق واستقر بمنية ابن خصيب في صعيد مصر. وتوفي ودفن بها سنة (٦٧١?) . وانظر: شذرات الذهب ٥/٣٣٥.