كتبها استجابة لبعض علماء موريتانيا، حين زارها في رحلته الدعوية عام ١٣٨٥?".ولا تزال مخطوطة؛ تقع في ست صفحات، وقد اطلعت عليها عند ابنه د/عبد الله.
[٨] رسالة في جواب سؤال من أحد أمراء بلاد شنقيط أرسله إلى الشيخ يسأله هل العالم مخلوق ومرزوق من بركة النبي صلى الله عليه وسلم، أو ذلك بأسباب أخرى؟ وقد أجاب الشيخ - رحمه الله - عن ذلك بإحدى عشرة صفحة، وهي لا تزال مخطوطة عند ولده الدكتور عبد الله.
[٩] رسالة متضمنة لأسئلة مقدمة من الشيخ محمد الأمين بن الشيخ محمد الخضر، وفيها ثلاث مسائل؛ الأولى مقرّ العقل من الإنسان، والثانية هل يشمل لفظ المشركين أهل الكتاب؟ والثالثة هل يجوز للكافر أن يدخل مساجد الله غير المسجد الحرام. وهي تقع في إحدى عشرة صفحة. ولا تزال مخطوطة بحوزة ولده الدكتور عبد الله.
[١٠] رسالة حول منع الطواف في المسعى في الدور الثاني وهذه ذكرها لي الشيخ محمد الأمين بن الحسين.
ومن آثاره العلمية - رحمه الله- أشرطة في تفسير القرآن الكريم قالها أثناء تدريسه في المسجد النبوي، وهي محفوظة في تسجيلات الجامعة الإسلامية، تقع في ثمانية وخمسين شريطاً، ولو فرغت لجاءت في مجلدات ضخمة.
وهي من السور التالية وسوف أوضحها ذاكرا رقم الشريط أولاً، وما بعده من الأرقام هي أرقام الآيات المفسرة من السور في الشريط المذكور.