(٢) ابن جرير (١٤/ ٣٨٣) وبه قال مجاهد وقتادة وابن زيد. (٣) في "ب": (الله - صلى الله عليه وسلم -) (٤) ذكره صاحب الكشاف في تفسيره (٦٧٠). (٥) البخاري (٢٤٩٦)، ومسلم (١٤٣٣). (٦) في "ب" "ي": (يوسف). (٧) (الوصف) ليست في "ب". (٨) أظهر الأقوال -والله أعلم- أن "الكذبَ" منصوب على المفعول به وناصبه "تصف"، ويكون معمول القول الجملة من قوله: "هذا حلال وهذا حرام" وإلى هذا نحا الزجاج والكسائي. والوجه الثاني: أن ينتصب مفعولًا به للقول ويكون قوله: "هذا حلال" بدلًا من "الكذب" لأنه عينه. والوجه الثالث: أن ينتصب على البدل من العائد المحذوف على "ما" إذا قلنا إنها بمعنى الذي. والتقدير: لما تصفه، ذكر ذلك الحوفي وأبو البقاء. والوجه الرابع: أن ينتصب بإضمار "أعني" ذكره أبو البقاء واستبعده السمين الحلبي وقال: لا حاجة إليه ولا معنى عليه. [الإملاء (٢/ ٨٦)، معاني القرآن للزجاح (٣/ ٢٢٢)، الدر المصون (٧/ ٢٩٧)]. (٩) جَوَّز أبو جعفر النحاس أن يكون "قانتًا" نعتًا أو خبرًا ثانيًا. [إعراب القرآن (٣/ ٢٢٧)].