(٢) رواية ابن جريج عند الطبري (٦/ ٥٣١) وأصلها في البخاري (٥/ ٣٣) الفتح، ومسلم (١/ ١٢٢ - ١٢٣)، وأحمد (١/ ٣٧٩١). (٣) يشير بذلك إلى حديث عمران بن حصين - رضي الله عنه - كان يقول: من حلف على يمين فاجرة يقتطع بها مال أخيه، فليتبوَّأ مقعده من النار، فقال له قائل: شيء سمعتَه من رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ قال لهم: "إنكم لتجدون ذلك، ثم قرأ هذه الآية: {إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ وَأَيْمَانِهِمْ ثَمَنًا قَلِيلًا ...} [آل عمران: ٧٧] الآية. [أخرجه الطبري في تفسيره (٥/ ٥٢٠)؛ والإمام أحمد في مسنده (٤/ ٤٣٦)؛ وأبو داود (٣٢٤٢) وغيرهم]. (٤) لم أجده عن الشعبي. (٥) في جميع النسخ (عياش)، وهو خطأ. (٦) الصحيح (عيدان). (٧) في جميع النسخ (خصم)، والمثبت من "ب". (٨) وسبب النزول هذا -أعني من قال أنها نزلت في امرئ القيس والحضرمي- أخرجه الإمام أحمد بن حنبل (١٧٧١٨)؛ والنسائي في الكبرى (٥٩٩٦)؛ والطبراني في الكبير (١٧/ ١٠٨)؛ والبيهقي (١٠/ ٢٥٤) عن عدي بن عميرة.