(٢) رواه الترمذي (٣٦٠٨)؛ وابن ماجه (٩٦)؛ والإمام أحمد (٣/ ٢٦ - ٢٧، ٧٢، ٩٣، ٩٨)؛ وفي الفضائل (١٦٢، ١٦٤، ١٦٦) وابنه في زوائد الفضائل (١٦٨، ٢١٢، ٥٦٨، ٥٦٩، ٦٤٦، ٦٥٠، ٦٦٧)؛ وعبد بن حميد (٨٨٧)؛ وابن أبي عاصم في السنة (٤١٦)؛ وابن الجعد (٢٠١١، ٢٠٢٨)؛ والطبراني في الكبير (٢٠٦٥) والأوسط (٧٣٤٠)؛ والإسماعيلي في المعجم (٢/ ٦٠٢ - ٦٠٣)؛ وأبو نعيم في الحلية (٧/ ٢٥٠). (٣) قوله: اللام مكان الاستثناء. هذا إذا جعلنا إنْ: بمعنى النفي، فيكون التقدير: ما نظنك إلا من الكاذبين. إلا أن الزمخشري ومكيًا جعلاها مخففة وقدرا لها اسمًا محذوفًا، والتقدير: وإن الشأن ... ، وذهب سيبويه إلى أنها مخففة واسمها مضمر، والتقدير: وإنهم كانوا. =