[البحر المحيط (٣/ ١٦٢)، إعراب القرآن للنحاس (٢/ ٣٩٢)، الدر المصون (٣/ ٥٦١)]. (٢) (أو ثلاث) ليست في "أ". (٣) هذه الألفاظ "مثنى وثلاث ورباع" المعدولة فيها خلاف هل يجوز فيها القياس أم يقتصر فيها على السماع، فالبصريون يقولون بعدم القياس، أما الكوفيون فيجيزون ذلك فيقولون أحاد وموحد ... إلخ. ومنعها من الصرف فيه أربعة مذاهب: الأول - وهو مذهب سيبويه: أنها منعت من الصرف للعدل والوصف. المذهب الثاني - هو مذهب الفراء: وهو العدل والتعريف بنية الألف واللام. والمذهب الثالث - وهو مذهب أبي إسحاق الزجاج: وهو عدلها عن عدد مكرر وعن التأنيث. والمذهب الرابع - نقله الأخفش عن بعض النحويين أنه تكرار العدل حيث عدل عن لفظ اثنين اثنين وعن معناه. [معاني القرآن للفراء (١/ ٢٥٤)، الكتاب (٢/ ١٥)، معاني القرآن للزجاج (٥١٢)]. (٤) (وأخوات الرضاعة) ليست في "أ". (٥) وهذه الألفاظ الثلاثة تجتمع في معنىً واحد وهو الميل عن الحق، وهذا تفسير =