(٢) هو الشيخ أبو الطيب محمد صديق خان بن حسن بن على بن لطف الله الحسينى البخارى القنوجى، المتوفى سنة ١٣٠٧ هـ (٣) ط. دار المدنى (ط. الثانية) ص ١٤٣ وما بعدها (٤) النقل عن طريق كتاب الإذاعة للشيخ صديق حسن خان ص ١٥٠، ١٥١ (٥) تم نقل كلام ابن حزم بواسطة تفسير المنار للشيخ / محمد رشيد رضا رحمه الله عند تفسيره للآية رقم ١٨٧ من سورة الأعراف. (قال أبو حاتم: قد سبق العليق على مثل هذا)
(٦) *) أقول هو من باب التنفيس فلما أفلس هؤلاء وقنطوا من رحمة الله ويئسوا من روحه انشغلوا بما هو من باب الأوهام والخيالات وكانهم ما رأوا مخرجاً من إفلاسهم إلا انتظار المهدى كما فعله الشيعة من قبل (تشابهت قلوبهم) والله المستعان (أبو حاتم) (٧) حين سافرت إليه فى كفر الشيخ، وكان من المقرر أن يكتب بعض التعليقات على حواشى هذا الكتاب، ولكن نظراً لكثرة أشغاله وأبحاثه فقد تعذر ذلك فى هذه الطبعة، وعسى أن يكون هذا فى طبعة أخرى إن شاء الله تعالى.