للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

الباب الثاني

في ترتيب ما أوردته على الأبواب حسبما سلف الوعد به وترتيبها هكذا

الإيمان وصفات المؤمنين وفي أثنائه القدر والرفق وتجنب البدع وعلامات النفاق من الكذب وخلف الوعد والحسد مع الظلم،

ويليه الأدب لاشتماله على كثير من الأوصاف المحمودة، كالسلام والصمت، والمذمومة، كالسباب والغيبة،

ثم العلم

ثم الطهارة إلى آخر العيدين

ثم فضائل القرآن والذكر والدعوات المقيدة وغيرها وفيه الصلاة على النبي والتوبة والاستغفار لمناسبة ذلك للعبادات

ثم الجنائز وافتتحته بالطب وختمته بالمواعظ والرقائق،

ثم الزكاة، وأدرجت فيه البخل والكرم والزهد واصطناع االمعروف والبر والصلة ونحوها،

ثم الصيام،

ثم الحج،

ثم الأضاحي والصيد والأطعمة،

ثم البيوع، وفي أثنائه السودان والخدم،

ثم النكاح والأبواب من متعلقاته،

ثم الأيمان، والرضاع والنفقات، وفيه البناء زيادة على الكفاية،

واللباس والأشربة،

والزنا، واللواط،

والجنايات والحدود،

ثم الجهاد، والإمارة، والقضاء، والشهادات،

والفضائل،

والبعث والنشور وما قبل ذلك من الفتن وغيرها.

[كتاب الإيمان.]

الأعمال بالنيات،

نية المؤمن أبلغ من عمله،

من أخلص للّه أربعين يوماً ظهرت ينابيع الحكمة على لسانه من قلبه،

من سمع سمع اللَّه به ومن رايا رايا اللَّه به،

الرياء الشرك الأصغر،

من التمس محامد الناس بسخط اللَّه عاد حامده من الناس له ذاماً،

ايش يخفى قال ما لا يكون،

دع ما يريبك إلى ما لا يريبك،

الإيمان عقد القلب،

استفت قلبك،

ما وسعني سمائي ولا أرضي ووسعني قلب المؤمن،

القلب بيت الرب،

كنت كنزاً لا أعرف،

من عرف نفسه فقد عرف ربه،

لو أنكم دليتم بحبل إلى الأرض السفلى لسقط على اللَّه،

عرف الحق لأهله فيمن قال: اللَّهم إني أتوب عليك،

من قال أنا مؤمن فهو كافر،

عليكم بدين العجائز،

تفكروا في كل شيء ولا تتفكروا في اللَّه،

الأرضون سبع في كل أرض نبي كنبيكم،

الكبر ردائي والعظمة إزاري،

إن رحمتي