لمعرفته، فإذا استكملت النفس معرفته كانت لذّتها أشدّ من حصول العلم به دفعة واحدة.
* ومن هذه الطريقة ما يُسَمَّى "التوْشِيعُ".
وهو أن يُؤْتَى في عَجُزِ الكلام بمثنَّىً مُفَسَّرٍ باسْمَيْنِ، ثَانيهما معطوفٌ على الأوَّل مِنْهما، كقول الرسول صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فيما روى البخاري ومسلم عن أنس قال: قال النبيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: