راجع: الآيات البينات: ٢/ ٢٠٨. (١) ذهب الأكثر إلى أن للأمر صيغة تدل بمجردها عليه لغة، وهذا مذهب الأئمة الأربعة، والأوزاعي، وجماعة من أهل العلم، والبلخي من المعتزلة. وأما القائلون بالكلام النفسي، وهم الأشاعرة، ومن تبعهم، فقد اختلفوا في كون الأمر له صيغة تخصه، أو لا؟ على نحو ما ذكره الشارح. راجع: التبصرة: ص/ ٢٢، واللمع: ص/ ٨، والبرهان: ١/ ١٩٩، والعدة: ١/ ٢١٤، والمستصفى: ١/ ٤١٢، والمحصول: ١/ ق/ ٢/ ٢٤ - ٣٤، وشرح تنقيح الفصول: ص/ ١٢٦، والمسودة: ص/ ٤، ٨، ٩، وكشف الأسرار: ١/ ١٠١، والتلويح على التوضيح: ٢/ ٤٥، وتيسير التحرير: ١/ ٣٤٠، ومختصر البعلي: ص/ ٩٨، ومختصر الطوفي: ص/ ٨٤، ونزهة الخاطر: ٢/ ٦٣. (٢) راجع: المختصر مع شرح العضد عليه: ٢/ ٧٩ - ٨٠.