(٢) مقدار كلمتين في الموضعين لم أستطع قراءتها. (٣) لم أقف على هذه الرواية وإنما أخرج ابن وضاح في البدع والنهي عنها ص ٥٠ أن مجاهدًا رأى حميد الأعرج في الطواف يتحدث مع غيلان القدري فغضب عليه وأعرض عنه لذلك. (٤) لم يتبين لي من هو. (٥) قتادة بن دعامة السدوسي البصري ثقة ثبت توفى سنة ١١٧ هـ. التقريب. (٦) مقدار ثلاث كلمات لم أستطع قراءتها. (٧) لم أقف على الرواية بهذا النص، وقد روى اللالكائي في السنة (٤/ ٦٣٧) عن حنظلة بن أبي سفيان قال: كنت أرى طاووس إذا أتاه قتادة يفر منه وكان قتادة يرى القدر". (٨) روى اللالكائي في السنة (٤/ ٦٩٩) عن سعيد بن أبي عروبة قوله: "وقال قتادة الأشياء كلها بقدر إلا المعاصي" وذكره الذهبي في السير (٥/ ٢٧٧) وقتادة من كبار الأئمة إلا أنه لا يتابع قوله في القدر قال الذهبي في السير (٥/ ٩٢٧١ وكان -يعني قتادة- يرى القدر ومع هذا فما توقف أحد في صدقه وعدالته وحفظه ولعل الله يعذر أمثال من تلبس ببدعة يريد بها تعظيم الباري وتنزيهه وبذل وسعه والله حكم عدل لطيف بعباده ولا يسأل عما يفعل، ثم إن الكبير من أئمة العلم إذا كثر صوابه وعلم تحريه للحق واتسع علمه وظهر ذكاؤه وعرف صلاحه وورعه واتباعه يغفر له زلله ولا نضلله ونطرحه وننسى محاسنه، نعم ولا نقتدي به في بدعته وخطئه ونرجوا له التوبة من ذلك". (٩) مقدار نصف سطر لم أستطع قراءته. (١٠) محمد بن كعب القرظي المدني ثقة عالم توفي سنة ١٢٠ هـ. التقريب ص ٣١٦. (١١) أخرجه عنه مطولًا الآجري في الشريعة ص (٢٢٢) هـ. (١٢) لم أقف عليها من كلام القرظي إنما روى اللالكائي في السنة (٤/ ٦٣١) عن ابن عباص ﵁ أنه قال: "اتقوا هذا الإرجاء فإنه شعبة من النصرانية وتشبيه الإرجاء بالنصرانية تشبيه تام صحيح لأن النصرانية المحرفة تقوم فقط على الإيمان بالمسيح المصلوب بدون عمل.