- وَهُوَ:
- فِي الحَبِّ اشْتِدَادُهُ.
- وَفِي الثَّمَرِ بُدُوُّ صَلَاحِهِ.
- وَلَا يَسْتَقِرُّ إِلَّا بِجَعْلِهَا فِي بَيْدَرٍ وَنَحْوِهِ.
- وَيَجِبُ:
[١] العُشْرُ فِيمَا سُقِيَ بِلَا كُلْفَةٍ.
[٢] وَنِصْفُهُ فِيمَا سُقِيَ بِهَا.
[٣] وَثَلَاثَةُ أَرْبَاعِهِ فِيمَا سُقِيَ بِهِمَا.
[٤] فَإِنْ تَفَاوَتَا: اعْتُبِرَ الأَكْثَرُ نَفْعًا وَنُمُوًّا.
[٥] وَمَعَ الجَهْلِ العُشْرُ.
- وَيَجْتَمِعُ عُشْرٌ وَخَرَاجٌ فِي أَرْضٍ خَرَاجِيَّةٍ.
- وَهِيَ: مَا فُتِحَتْ عَنْوةً وَلَمْ تُقْسَمُ بَيْنَ الغَانِمِينَ -غَيْرَ مَكَّةَ -؛ كَمِصْرَ وَالشَّامِ وَالعِرَاقِ.
- وَفِي العَسَلِ العُشْرُ، سَوَاءٌ أَخَذَهُ مِنْ:
- مَوَاتٍ.
- أَوْ مَمْلُوكَةٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute