للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

- وَأَهْلِ اليَمَنِ: يَلَمْلَمُ (١).

- وَنَجْدِ الحِجَازِ وَاليَمَنِ وَالطَّائِفِ: قَرْنٌ (٢).

- وَالمَشْرِقِ: ذَاتُ عِرْقٍ (٣).

- وَهَذِهِ لِأَهْلِهَا، وَلِمَنْ مَرَّ عَلَيْهَا.

- وَمَنْ مَنْزِلُهُ دُونَهَا: فَمِيقَاتُهُ مِنْهُ.

- وَيُحْرِمُ مَنْ بِمِكَّةَ:

- لِحَجٍّ: مِنْهَا.

وَيَصِحُّ مِنَ الحِلِّ، وَلَا دَمَ عَلَيْهِ.


(١) قال في المطلع (ص ٢٠٢): (يلملم: قال صاحب المطالع: أَلَمْلَم، ويقال: يلملم: وهو جبل من جبال تهامة، على ليلتين من مكة، والياء فيه بدلُ من الهمزة وليست بمزيدة، وحكى اللغتين فيه الجوهري وغيره).
(٢) قال في المطلع (ص ٢٠٢): (قَرْنٌ: بسكون الراء بلا خلاف، قال صاحب المطالع: وهو ميقاتُ نجدٍ، على يوم وليلة من مكة، ويقال له: قرنُ المنازل وقرنُ الثعالب، ورواه بعضهم بفتح الراء، وهو غلط، إنما قَرَن -بفتح الراء- قبيلة من اليمن).
(٣) قال في المطلع (ص ٢٠٢): (ذات عرق: منزل معروف من منازل الحاج، يحرم أهلُ العراق بالحج منه، سمي بذلك؛ لأن فيه عرقًا، وهو الجبل الصغير، وقيل: العرق من الأرض: سبخةٌ تُنبتُ الطرفاء).

<<  <   >  >>