للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

[٤] [٥] وَتَسْبِيحَةٌ أُولَى فِي رُكُوعٍ وَسُجُودٍ.

[٦] وَ (رَبِّ اغْفِرْ لِي) بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ.

لِلكُلِّ.

[٧] وَتَشَهُّدٌ أَوَّلُ.

[٨] وَجُلُوسٌ لَهُ.

- وَسُنَنُهَا: أَقْوَالٌ وَأَفْعَالٌ، لَا تَبْطُلُ بِتَرْكِ شَيْءٍ مِنْهَا مُطْلَقًا.

- فَسُنَنُ الأَقْوَالِ إِحْدَى عَشْرَةَ، وَهِيَ:

[١] اسْتِفْتَاحٌ.

[٢] وَتَعَوُّذٌ.

[٣] وَبَسْمَلَةٌ.

[٤] وَقَوْلُ: (آمِينَ (١).

[٥] وَقِرَاءَةُ سُورَةٍ فِي فَجْرٍ، وَجُمُعَةٍ، وَعِيدٍ، وَتَطَوُّعٍ، وَأَوَّلَتَيْ مَغْرَبٍ وَرُبَاعِيَّةٍ.


(١) قال في المطلع (ص ٩٣): (آمين: فيه لغتان مشهورتان، قصر الألف ومدها، وحكي عن حمزة والكسائي: المد والإمالة، وحكى القاضي عياض وغيره لغة رابع: تشديد الميم مع المد، قال أصحابنا: ولا يجوز التشديد؛ لأنه يخل بمعناه فيجعله: بمعنى قاصدين، كما قال تعالى: (وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ)، وقال أبو العباس ثعلب: ولا تشدد الميم فإنه خطأ).

<<  <   >  >>