وهو عند (أ، ت، ما) عن أبي سعيد في حديث بزيادة: "ولا فخر".
وله طرق أخرى، وكذلك في حديث ابن عباس السابق أول الكتاب، أخرجه (ع) وله طرق أخرى.
٣١٠ - و (أنا عند ظن عبدي بي).
(ق) عن أبي هريرة في حديث.
(هـ) عنه: "أمر الله تعالى بعبد إلى النار، فلما وقف على شفتها التفت، فقال: أما والله يا رب، إن كان ظني لك لحسنًا فقال الله تعالى: ردوه، أنا عند حسن ظن عبدي بي".
وله عنه:"يا أيها الناس، أحسنوا الظن برب العالمين، فإن الرب عند ظن عبده".
(ش) عنه: "العبد عند ظنه بالله".
قلت:(أ، حب) عن واثلة، قال الله تعالى:"أنا عند ظن عبدي بي، إن ظن خيرًا فله، وإن ظن شرًا فله".
وتقدم قريبًا حديث أنس: عبدي، أنا عند ظنك بي".
٣١١ - و (أنا عند المنكسرة قلوبهم من أجلى).
خرج ذلك في (بداية الهداية) للغزالي
٣١٢ - ث (أنا مدينة العلم، وعلي بابها).
(ط، حا، ش) عن ابن عباس بزيادة: "فمن أتى العلم فليأت الباب".
وعند (ت) وقال: منكر.
(قط) وقال: غير ثابت، وأنكره (خ) وغيره، عن علي: "أنا دار الحكمة، وعلى بابها".