للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

يكن في شيء قط إلا شانه".

وهو عند (أ، خ) في "تاريخه" (هـ) مقتصرًا على هذه الجملة: "إذا أراد الله بأهل بيت خيرًا أدخل عليهم الرفق".

وأخرجه (بز) عن جابر به. وعند (هـ) عن عائشة: "إذا أراد الله بعبيد خيرًا رزقهم الرفق في معاشهم، وإذا أراد بهم شرا رزقهم الخرق في معاشهم".

(قط) في "الأفراد" عن أنس: "إذا أراد الله بأهل بيت خيرًا فقههم في الدين، ووقر صغيرهم كبيرهم، ورزقهم الرفق في معيشتهم، والقصد في نفقاتهم، وبصرهم عيوبهم، فيتوبوا منها، وإذا أراد بهم غير ذلك تركهم هملًا".

٤١١ - و (إن ساقي القوم آخرهم شربًا).

(أ، م) عن أبي قتادة، وهو عند (ت، ما) بلفظ: "ساقي القوم".

وأخرجه (قض) عن المغيرة به، وهو عند (أوخ) في تاريخه، (د) عن عبد الله بن أبي أوفى مقتصرًا على: "ساقي القوم آخرهم".

٤١٢ - ط (إن في المعاريض لمندوحة عن الكذب).

ابن السني، (عم) عن عمران بن حصين به.

(عم) عن علي: "إن في المعاريض ما يغني الرجل العاقل (عن) الكذب".

٤١٣ - و (إن في معاريض الكلام مندوحة عن الكذب).

(خ) في "الأدب المفرد(ط) ورجاله ثقات، (هـ) عن مطرف، قال صحبت عمران بن حصين من الكوفة إلى البصرة فما أتى عليه يوم إلا أنشدنا فيه شعرًا وقال: إن. وذكره، قال (هـ) وقفه أصح.

(خ) في "الأدب""، (هـ) عن عمر قال: أما في المعاريض ما يكفي المسلم عن الكذب. ولفظ (عس) قال عمر: إن في المعاريض لمندوحة للرجل المسلم الحر عن الكذب.

<<  <  ج: ص:  >  >>