قال ابن حجر: لا يثبت مرفوعًا، وإنما هو من كلام بعض السلف ممن أنكر حياة الخضر ﵇.
٨٢٨ - و (رحم الله من زارنى وزمام ناقته بيده).
قال ابن حجر: لا أصل له.
٨٢٩ - طو (رحم الله من قال خيرًا أو صمت).
(هـ، ل) عن أنس بلفظ: "رحم الله امرأً تكلم فغَنِم، أو سكت فسلم".
وأخرجه (عس) بلفظ "عبدا".
(ش) عن أبى أمامة: "رحم الله عبدًا قال فغنم أو سكت فسلم".
(عس) عن ابن مسعود قال: يا لسان، قل خيرًا تغنم، واسكت تسلم قبل أن تندم، فقيل له: تقوله أو سمعته، قال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: "أكثر خطايا ابن آدم في لسانه".
٨٣٠ - ز (رحم الله امرأً أصلح من لسانه).
(ى، خط) في (الجامع) عن عمر، ابن عساكر عن أنس.
٨٣١ - ز (رحم الله من عمل عملًا وأتقنه).
لا يعرف بهذا اللفظ، ولكن عند (ع) عن عائشة: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملًا أن يتقنه".
٨٣٢ - و (رحم الله والدا أعان ولده على بره).
(ش) عن عليّ وابن عمر به.
٨٣٣ - طو (رد جواب الكتاب حقٌّ كرد السلام).
(ت، عم) عن أنس، ابن لال عن ابن عباس وتقدم في أن الجواب.