(أ) عن أبى سعيد وعند (ى، هـ) عن عبد الله بن حنظلة: "الرجل أحق بصدر دابته أو بصدر فراشه، وأن يؤم في رحله".
(ط) عن فاطمة: "الرجل أحق بصدر دابته وصدر فراشه وإن يؤم في رحله".
(ط) عن فاطمة: "الرجل أحق بصدر دابته وصدر فراشه والصلاة في منزله إلا إماما يجمع الناس عليه".
(ت) عن وهب بن حذيفة: "الرجل أحق بمجلسه، وإن خرج لحاجته ثم عاد فهو أحق بمجلسه".
٨٢٤ - و (الرجل في ظل صدقته متى يقضى بين الناس).
(أ، ع) عن عقبة بن عامر به، وصححه ابن خزيمة (حب، حا) ولفظه عندهم: "كل امرئٍ".
٨٢٥ - و (الرجل مع رحله حيث كان).
قاله ﷺ لمن قال له حين قدم المدينة ونقل رحله إلى أبى أيوب: أين تحل؟ فقال:"إن الرجل" وذكره.
كما أخرجه (هـ) في (الدلائل) عن ابن الزبير.
٨٢٦ - ز (الرجوع إلى الحق خير من التمادى في الباطل)
قال الإمام فخر الدين الرازى في (مناقب الشافعي): قال عمر بن الخطاب في كتابه إلى عبد الله بن قيس في آداب القضاء: لا يمنعك قضاء قضيته فراجعت فيه عقلك، فهديت لرشدك أن ترجع إلى الحق، فإن الرجوع إلى الحق خير من التمادى في الباطل.