للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(م) عن أبي هريرة.

(١، ع، بز، ط، حا) وصححه عن جبير بن مطعم أن النبي سئل عن خير البقاع، وشرها، فقال: "لا أدري" حتى نزل جبريل، فسأله، فقال، لا أدري. حتى أعلمه أن خير البقاع المساجد، وشرها الأسواق.

(ط، حب، حا) وصححاه عن ابن عمر: "خير البقاع المساجد، وشر البقاع الأسواق".

٥٦ - و (أحب الدين إلى الله الحنيفية السمحة).

ترجم به (خ) والذي رواه (أ، ط) عن ابن عباس: "أحب الأديان إلى الله الحنيفية السمحة".

ولفظ (خ) في (الأدب المفرد): قيل لرسول الله : أي الأديان أحب إلى الله؟ قال: "الحنيفية السمحة".

٥٧ - ز (أحب الصيام إلى الله صيام داود، كان يصوم يومًا، ويفطر يومًا، وأحب الصلاة إلى الله صلاة داود، كان ينام نصف الليل، ويقوم ثلثه، وينام سدسه).

(أ، ق، د، ن) ما عن ابن عمرو.

٥٨ - ز (أحب الطعام إلى الله ما كثرت عليه الأيدي).

(ع، حب، هـ) عن جابر.

٥٩ - ز (أحب الكلام إلى الله ما اصطفاه الله لملائكته: سبحان ربي وبحمده، سبحان ربي وبحمده، سبحان ربي وبحمده).

(ت، حا، هـ) عن أبي ذر وهو عند (م، د) أنه سأل رسول الله : أي الكلام أفضل؟ قال: "ما اصطفى الله لملائكته، سبحان الله وبحمده".

وفي لفظ عند (أ، م، ت): "أحب الكلام إلى الله أن يقول العبد: سبحان الله وبحمده".

<<  <  ج: ص:  >  >>