للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وفي حديث سمرة: "أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، لا يضرك بأيهن بدأت".

أخرجه (أ، م).

٦٠ - ز (أحب العباد إلى الله أنفعهم لعياله).

عبد الله بن الإمام أحمد في (رواية الزهد) عن الحسن مرسلًا.

٦١ - ز (أحب للناس ما تحب لنفسك).

(خ) في التاريخ ع، ط، حا) عن زيد بن أسد، وعند الأئمة إلا أبا داود عن أنس: "لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه".

٦٢ - ز (أحبب حبيبك هونا ما، عسى أن يكون بغيضك يومًا ما، وأبغض بغيضك هونا ما، عسى أن يكون حبيبك يومًا ما).

(د، ت، هـ) عن أبي هريرة، (ط) عن ابن عمر، وابن عمرو، (قط، ي، هـ) عن علي ووقفه (خ في الأدب المفرد) عليه وفي معناه قول: لا يكن حبك كلفا، ولا بغضك تلفًا.

وقال الحسن: تنقوا الإخوان والأصحاب والمجالس، وأحبوا هونًا، وأبغضوا هونًا، فقد أفرط أقوام في حب أقوام فهلكوا، وأفرط أقوام في بغض أقوام فهلكوا، وإن رأيت دون أخيك سترًا فلا تكشفه.

أخرجه الخرائطي.

٦٣ - طو (أحبوا العرب الثلاث: لأني عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي).

(ط، حا، هـ) وغيرهم عن ابن عباس. وله شاهد - وهو مع ضعفه أصح منه - عن أبي هريرة: "أنا عربي، والقرآن عربي، وكلام أهل الجنة عربي" أخرجه (ط) وعند (ش) من حديثه: "أحبوا العربَ ولقاءهم فإن لقاءهم نور في الإسلام، وإن فناءهم ظلمة في الإسلام".

<<  <  ج: ص:  >  >>