وعن أبي الدرداء، وابن جرير، وصححه، وأبو عوانة، والطحاوي، وتمام، والضياء المقدسي في (المختارة) عن عمر.
وحديث ابن عمر عند (ط) بلفظ: "لأن يمتلئ جوف رجل قيحًا حتى يريه خير له من أن يمتلئ شعرًا".
وهو بهذا عند (أ، ق، د، ت، ما) عن أبي هريرة، (أ، م، ما) عن سعد بن أبي وقاص، (ط) عن سلمان.
وأخرج (ي) عن جابر: "لأن يمتلئ جوف الرجل قيحًا ودمًا خير له من أن يمتلئ شعرًا" فعجبت به.
وروى أبو عروبة بن محمد المراني وأبو منصور البغدادي عن الكلبي عن أبي هريرة قال:"لأن يمتلئ أحدكم قيحًا ودمًا خير له من أن يمتلئ شعرًا" فقالت عائشة: لم يحفظ الحديث إنما قال رسول الله ﷺ: "لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحًا ودمًا خير له من أن يمتلئ شعرًا هجيت به".
١٣٩٠ - ز (لبس خرقة التصوف).
تقدم الكلام عليه في الخاء المعجمة.
١٣٩١ - ز (اللبن لا يرد).
(ت) عن ابن عمر: ثلاث لا ترد: الوسائد، والدهن، واللبن.
١٣٩٢ - ز (لبيك اللهم لبيك، لا شريك لك لبيك، إن الحمدَ والنعمة لك والملك، لا شريك لك).
(أ)، والستة عن ابن عمر: أن تلبية رسول الله ﷺ لبيك إلى آخره.
وأخرجه (أ) عن عائشة، وعن ابن عباس، (خ) عنها، (م، د، ما) عن جابر، (د) عن ابن مسعود، (ع) عن أنس، (ط) عن عمرو بن معدي كرب،