للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

قال: وهذه قاعدة مهمة، قال: ودليلها حديث أبى واقد الليثى: قدم النبي

المدينة وهم يحيون أسنمة الإبل، ويقطعون أليات الغنم فقال: "مايقطع

من البهيمة وهى حية فهو ميتة".

رواه (د، ت) وحسنه.

١٥٦٥ - و (ما اتخذ الله من ولي جاهل ولو اتخذه لعلمه).

قال ابن حجر: ليس بثابت ولكن معناه صحيح.

١٥٦٦ - ط (ما اجتمع الحلال والحرام إلا غلب جانب الحرام).

قال (هـ) رواه جابر الجعفى، عن الشعبى، عن ابن مسعود. وفيه ضعف وانقطاع.

وقال النووى والعراقى: لا أصل له.

١٥٦٧ - و (ما أحد من الناس إلا يؤخذ من قوله ويدع غير النبي ).

(أ) في (الزهد) عن ابن عباس موقوفًا.

١٥٦٨ - و (ما أخاف على أمتى فتنة أخوف عليها من النساء والخمر).

قال السيوطى في (الجامع الصغير): أخرجه يوسف الخفاف في (مشيخته) عن عليّ وهو عند (ل) بلا سند.

١٥٦٩ - ز (ما اختلج عرق ولا عين إلا بذنب وما يدفع الله أكثر).

(ط) عن البراء.

١٥٧٠ - و (ما أذن الله لشئ ما أذن لنبى حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به).

(أ، ق، د، ن) عن أبى هريرة، وأخرجه (حب) ولفظه: "ما أذن الله لشئ كأذنه للذى يتغنى بالقرآن يجهر به".

وأخرجه ابن أبي شيبة عن أبى سلمة مرسلًا ولفظه: "ما أذن الله لشئ كإذنه لعبد يترنم بالقرآن"، ولفظه عند عبد الرازق: "ما أذن الله لشئ ما أذن

<<  <  ج: ص:  >  >>