للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٦٣٠ - ز (ما عبد الله بشئ أفضل من فقه في دين).

(هـ) عن ابن عمر به وأخرجه ابن النجار بلفظ "في الدين" وزاد: "ونصيحة المسلمين".

(ط، هـ) عن أبى هريرة: "ما عبد الله بشئ أفضل من الفقه في الدين، ولفقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد ولكل شئ عماد وعماد هذا الدين الفقه".

وتقدم في (الفقه).

وعند (عم) عن جابر: "ما عبد الله بشئ أفضل من حسن الظن".

ولا معارضته بينه وبين ما قبله لأنه حسن الظن بالله من جملة الفقه في الدين.

١٦٣١ - و (ما عبد الله بشئ أفضل من جبر القلوب).

ليس بحديث.

١٦٣٢ - ز (ما عدل وال أتجر في رعيته).

ابن منيع (ط، حا) في (الكنى) عن أبى الأسود المالكى عن أبيه عن جده، والمعنى فيه أن التجارة فيهم تقتضى أن يراعى ويخاف منه فيباع بأقل من غيره ويشترى منه بأكثر، ويحتمل أن يكون معنى الإتجار فيهم أن يعاملهم إذا حكم بينهم في قبول الرشا منهم والمماكسة فيهم معاملة التجار في المماكسة كما هو الآن شأن الحكام من المماكسة للخصمين فيما يصل إلى الحاكم منهما أو من أحدهما فيقال له: خصمك أعطى أكثر منك أو أعطى كذا وكذا فرد أنت عليه ليحكم لك أو يحكم له، والراشون الآن عند الحكام أشد حيلة في ذلك من السماسرة والدلالين فإنا لله وإنا عليه راجعون.

١٦٣٣ - و (ما عزل من ولى ولده).

لا أصل له.

<<  <  ج: ص:  >  >>