لا يعرف مسندًا بهذا اللفظ لكنه في معنى: "أمرنا أن نكلم الناس على قدر عقولهم"، "وحدثوا الناس بما يعرفون"، وقد تقدما.
١٦٥٠ - و (ما كل مرة تسلم الجرة).
ليس بحديث إنما هو مثل.
١٦٥١ - ز (ما المسئول عنها بأعلم من السائل - يعنى الساعة).
قاله ﷺ لجبريل ﵇ في حديث سؤاله عن الإيمان والإسلام والإحسان والساعة كما ثبت في (الصحيحين) وغيرهما عن أبى هريرة.
وفى م وغيره عن عمر.
١٦٥٢ - و (ما المعطى من سعة بأعظم أجرًا من الأخذ من حاجة).
(حب) في (الضعفاء)(ط، عم) عن أنس به، وفى لفظ: "ما الذي يعطى من سعة بأعظم أجرًا من الذي يقبل إذا كان محتاجًا".
وعند (ط) عن ابن عمر: "ما المعطى من سعة بأفضل من الآخذ إذا كان محتاجًا".
١٦٥٣ - و (ما منكم من أحد إلا وقد وكل به قرينة من الجن وقرينه من الملائكة، قالوا: وإياك يا رسول الله؟ قال: وإياى لكن الله أعاننى عليه فأسلم).
(أ، خ) عن ابن مسعود وفى معناه أحاديث منها مابعده.
١٦٥٤ - ز (ما منكم من أحد إلا وله شيطان، قالوا: وأنت يا رسول الله؟ قال: وأنا إلا أن الله أعاننى عليه فأسلم ولا يأمر إلا بخير).
(م) عن ابن مسعود به (م) عن عائشة، (ط) عن أسامة بن شريك بلفظ: ما منكم من أحد إلا ومعه شيطان، قالوا: وأنت يا رسول الله، قال: "وأنا إلا أن الله أعاننى عليه فأسلم".