للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(عم) عن ثوبان (هـ) في (السنن) عن أبي هريرة "ما من أمير عشرة إلا يؤتى به يوم القيامة ويده مغلولة إلى عنقه".

وهو عند ابن أبي شيبة، ولفظه: "ما من أمير ثلاثة لا يؤتى به يوم القيامة مغلولة يداه إلى عنقه أطلقه الحق أو أوبقه".

وهذه الرواية تدل على أن ذكر العشرة مثال.

ولابن أبي شيبة (أ، ط، هـ) عن سعد بن عبادة. "ما من أمير عشرة إلا وهو يؤتى به يوم القيامة مغلولًا يده إلى عنقه لا يفكه من غلة ذلك إلا العدل".

وعند (م) عن معقل بن يسار: "ما من أمير يلى أمر المسلمين ثم لا يجهد الهم وينصح إلا لم يدخل معهم الجنة".

١٦٧٠ - ز (ما من يوم اثنين ولا خميس إلا ترفع فيه الأعمال إلا المتهاجرون).

(ط) عن أبي أيوب.

وفي الباب أحاديث تقدم في (تعرض).

١٦٧١ - ز (ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان فيقول أحدهما اللهم أعط منفقًا خلفًا ويقول الآخر: اللهم أعط ممسكًا تلفًا).

(خ) عن أبي هريرة.

١٦٧٢ - ز (ما نحل والد ولدا أفضل من أدب حسن).

(ط) عن ابن عمر به وهو عند عبد بن حميد، والبغوي، وابن قانع (ت) وقال: غريب.

(حا، عس، هـ) عن أيوب بن موسى بن عمرو بن سعيد بن العاص عن أبيه عن جده.

قال: (ت): هذا عندي مرسل، وعند (عس)، وابن النجار عن ابن عمر: "ما ورث والد ولده أفضل من أدب حسن".

١٦٧٣ - و (ما نزعت الرحمة إلا من شقي).

<<  <  ج: ص:  >  >>