للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

١٧٢٨ - ز (المرأة من المرء).

لعله مثل وهو في معنى النساء شقائق الرجال ويؤيده قوله تعالي ﴿وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا﴾ (١).

١٧٢٩ - ز (مرحبا وأهلًا).

ابن أبي عاصم (حا) وصححه عن بريدة أن عليًا لما خطب فاطمة رضي الله تعالى عنها قال له النبي : "مرحبًا وأهلًا".

وفي الصحيح: أنه قال لفاطمة: مرحبًا بابنتى.

وقالت أم هانيء: جئت النبي فقال: مرحبًا بأم هانئ.

وأخرج ابن أبي عاصم عن علي استأذن عمار بن ياسر على النبي فقال له: مرحبًا بالطيب المطيب.

(عم) عن علي أنه قال له: مرحبًا بسيد المسلمين وإمام المتقين.

وورد اللفظ في أحاديث أخرى.

١٧٣٠ - ز (مرحبًا بالقائلين عدلًا وبالصلاة مرحبًا وأهلًا).

يقال عند الأذان (ط) في (الكبير) عن قتادة أن عثمان كان إذا جاءه من يؤذنه بالصلاة قال ذلك لكن قتادة لم يسمع من عثمان.

١٧٣١ - طو (المرض ينزل جملة واحدة والبرء ينزل قليلًا قليلا).

(حا) في (تاريخه) (خط) في (المتفق) (ل) عن عاشة وقال (خط): موضوع، وإنما هو قول عروة. ثم أسند عنه أنه قال: "المرض يدخل جملة والبرء يبعض" وعزا (ل) الحديث لأبي الدرداء أيضًا.

١٧٣٢ - و (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع واضربوهم عليها وهم أبناء عشر وفرقوا بينهم في المضاجع).


(١) سورة النساء: ١.

<<  <  ج: ص:  >  >>