(أ، ع، حب) عن أبي سعيد: يقول الرب ﷿ يوم القيامة: سيعلم أهل الجمع اليوم من أهل الكرم، فقيل: ومن أهل الكرم يا رسول الله؟ قال: أهل الذكر في المساجد".
(ط) في (الأوسط) بسند ضعيف عنه: "من ألف المسجد ألفه الله".
(عم، هـ) بسند ضعيف عنه: يقول الله ﷿ يوم القيامة أين جيراني، فتقول الملائكة ﵈: من هذا الذي ينبغي له أن يجاورك، فيقول: أين قراء القرآن وعمار المساجد".
ونحوه عند (هـ) في (الشعب) موقوفًا على أصحاب رسول الله ﷺ بسند صحيح.
وللحسن بن محمد الخلال في كتابه (فضل المساجد) بسند جيد عن سلمان: "إذا توضأ الرجل المسلم ثم خرج إلى المسجد فهو زائر الله ﷿ وحق على المرور أن يكرم زائره".
(أ، ق) عن أبي هريرة: من غدا إلى المسجد أو راح أعد الله له نزلًا في الجنة كلما غدا أو راح، وسيأتي".
١٧٣٩ - ز (المساواة في الظلم عدل).
ليس بحديث أصلا والمراد بالعدل اللغوي وهو مجرد المماثلة.
١٧٤٠ - و (المستبان ما قالا فعلى البادي حتى يعتدي المظلوم).
(أ، م، د، ت) عن أبي هريرة وفيه عن أنس وسعد وابن مسعود وعياض بن حمار وغيرهم.
١٧٤١ - و (مستريح ومستراح منه).
(أ، ق، ن) عن أبي قتادة: "أن النبي ﷺ مر عليه بجنازة فقال: مستريح ومستراح منه، العبد المؤمن مستريح من نصب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله تعالى، والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب".