الأنين وعن الفضيل بن عياض: أن ابنه عليا في مرض موته ما أنَّ حتى فارق الدنيا.
وللدينوري عن وهب بن منبه: أن زكريا ﵇ دخل جوف شجرة فوضع المنشار على الشجرة وقطع بنصفين فلما وقع المنشار على ظهره أن فأوحى الله إليه: يا زكريا إما أن تكف عن أنينك أو أقلب الأرض ومن عليها قال: فسكت حتى قطع نصفين.
١٧٣٥ - و (المريض لا يُعاد حتى يمرض ثلاثة أيام).
لا يعرف بهذا وتقدم معناه في عيادة المريض بعد ثلاث.
١٧٣٦ - ز (مسابقته ﷺ عائشة رضي الله تعالى عنها).
(د، ن، ما، حب، هـ) عنها سابقت رسول الله ﷺ فسبقت فلما حملت اللحم سابقته فسبقني فقال: "هذه بتلك".
ويأتي في الهاء.
١٧٣٧ - و (المسافر على قلت).
تقدم في (لو علم).
١٧٣٨ - ز (المساجد بيوت المتقين).
(خ) في (الأدب المفرد) عن أنس وزاد: "وقد ضمن الله لمن كانت المساجد بيوتهم بالروح والراحة والجواز على الصراط".
(ط، بز) وحسنه هو والمنذري عن أبي الدرداء: "المسجد بيت كل تقي وتكفل الله لمن كان المسجد بيته بالروح والراحة والجواز على الصراط إلى رضوان الله إلى الجنة".
(ت) وحسنه (ما، حا) وصححه عن أبي سعيد: "إذا رأيتم الرجل يعتاد المسجد فأشهدوا له بالإيمان"، وتقدم في الهمزة عن أبي إدريس الخولاني أنه قال: المساجد مجالس الكرام.