للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

فبكى: أنا في معترك المنايا هذه ثلاث وستون فمات لها.

١٧٦٧ - و (المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء).

ليس بحديث بل هو من كلام الحارث بن كلدة طبيب العرب أو غيره.

نعم عند أبي محمد الخلال عن عائشة أنه دخل عليها وهي تشتكي فقال لها: "يا عائشة الأزم دواء والمعدة بيت الأدواء وعودوا بدنًا ما اعتاده".

(نيا، عم) عن وهب: "أجمعت الأطباء على أن رأس الطب الحمية وأجمعت الحكماء على أن رأس الحكمة الصمت".

(ط، هـ) وضعفه عن أبي هريرة: "المعدة حوض البدن والعروق إليها واردة فإذا صحت المعدة صدرت العروق بالصحة وإذا فسدت صدرت العروق بالسقم".

قلت: (حا) وصححه عن أبي سعيد: "إن الله ليحمي عبده المؤمن الدنيا وهو يحبه كما تحمون مريضكم الطعام والشراب تخافون عليه".

(ت) وحسنه وابن السني (حا) وصححه (عم) في (الطب) (هـ) عن قتادة بن النعمان: "إذا أحب الله عبدًا حماه الدنيا كما يظل أحدكم يحمي سقيمه الماء".

ولإبراهيم الحربي في (الغريب) وابن السني (عم) كلاهما في (الطب) عن عمران سألت الحارث بن كلدة طبيب العرب ما الدواء قال: الأزم يعني الحمية.

١٧٦٨ - ز (مع كل فرحة ترحة).

(خط) عن ابن مسعود ووقفه عليه ابن المبارك وابن أبي شيبة وتقدم في (لكل).

١٧٦٩ - ز (المغبون لا محمود ولا مأجور).

(ع) عن الحسين (ط) عن الحسن (خط) عن أبيهما.

<<  <  ج: ص:  >  >>