للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وله شواهد.

١٧٨٤ - ز (من آذى مسلما فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله).

(ط) عن أنس.

١٧٨٥ - و (من ابتلي ببليتين فليختر أسهلهما).

لا يعرف لكن يستأنس له بقول عائشة ما خيَّر النبي بين أمرين إلا اختار أيسرهما ما لم يكن إثما.

١٧٨٦ - و (من ابتلي فليصبر).

لا يعرف بهذا، والأمر بالصبر جاء به الكتاب والسنة.

١٧٨٧ - و (من أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه).

قلت: (أ، م، د، ت، ما، قض، عس) عن أبي هريرة: "من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة، ومن ستر مسلما ستر الله عليه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ومن سلك طريقا يلتمس به علما سهل الله له طريقا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وذكرهم الله فيمن عنده ومن أبطأ به عمله لم يسرع به نسبه".

وفي لفظ (م، عس) ومن بطاء بغير ألف.

ولابن أبي شيبة عن هارون بن عنبسة عن أبيه قال: سألت ابن عباس أي العمل أفضل؟ قال: ذكر الله أكبر ومن أبطأ به عمله لم يسرع به حسبه.

١٧٨٨ - ز (من أتى كاهنًا فصدقه بما قال فقد كفر بما أنزل على محمد ).

(بز) عن جابر به وسنده جيد قوي.

وعند (أ، حا، هـ) عن أبي هريرة (عم) عن ابن عمرو: "من أتى عرافًا أو كاهنًا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد ".

<<  <  ج: ص:  >  >>