للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

قال السيوطي: وهو في كتب الغريب وتقدم بلفظ: (من أصاب).

١٨٧٦ - و (من جهل شيئا عاداه).

لا يعرف حديثًا وفي معناه (الناس أعداء ما جهلوا).

وفي التنزيل، ﴿وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ﴾ (١).

١٨٧٧ - ز (من حج فلم يرفث وفي لفظ: من حج البيت، وفي آخر: من حج لله فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه وفي لفظ: خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه).

(ق، ن، ما) عن أبي هريرة.

وهو عند (ت) ولفظه: من حج فلم يرفث ولم يفسق غفر له ما تقدم من ذنبه.

١٨٧٨ - طو (من حج ولم يزرني فقد جفاني).

(ي، حب) في (الضعفاء) (قط) في (العلل) وفي (غرائب مالك) عن ابن عمر ولا يصح.

١٨٧٩ - ث (من حدث بحديث فعطس عنده فهو حق).

(ع، ط، قط، هـ) وقال إنه منكر.

وقال غيره: باطل.

وقال النووي في (فتاويه): له أصل أصيل عن أبي هريرة به.

وله شاهد عند (ط) عن أنس: "أصدق الحديث ما عطس عنده".

(ل) عن أبي رهم مولى رسول الله : "من سعادة المرء العطاس عند الدعاء".

وتقدم: "العطاس شاهد صدق".


(١) سورة الأحقاف: ١١.

<<  <  ج: ص:  >  >>