للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(أ، د، ت) وحسنه (ن، ع، ط) عن ابن عباس وتقدم في "من بدا".

١٩٢٥ - ز (من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا، سهل الله له طريقًا إلى الجنة).

(أ) عن أبي هريرة به.

(أ) والأربعة (حب) عن أبي الدرداء: من سلك طريقًا يطلب به علمًا، سلك الله به طريقًا من طرق الجنة، وإن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم، رضى بما يصنع، وإن العالم ليستغفر له من في السموات ومن في الأرض، والحيتان في جوف الماء، وإن الأنبياء لم يورثوا دينارًا، ولا درهما إنما أورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر".

١٩٢٦ - و (من سلك مسالك التهم اتهم).

لا يعرف بهذا، لكن روي الخرائطي عن عمر من قوله: "من أقام نفسه مكان التهمة فلا يلومن من أساء الظن به".

١٩٢٧ - و (من سمع، سمع الله به، ومن رائى رائى الله به).

تقدم من حديث جندب.

زاد في رواية عند (أ، خ، ط): ومن شق، شق الله عليه يوم القيامة"، وبدون الزيادة أخرجه (أ، م) عن ابن عباس و (أ، ط، ش) عن أبي بكرة، قلت: وفي معنى الزيادة ما عند (نيا) في (ذم الغضب) عن عائشة: من رفق بأمتي، رفق الله به، ومن شق على أمتي، شق الله عليه، وفي رواية له: "اللهم من ولي من أمر أمتي شيئًا فرفق بهم، فارفق به، ومن شق عليهم، فاشفق عليه".

١٩٢٨ - ز (من سن في الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء، ومن سن في الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها من غير أن ينقص من أوزارهم شيء).

(أ، م، ن، ن، ما) عن جرير به.

(ما) عن أبي جحيفة نحوه.

<<  <  ج: ص:  >  >>